حين كُنت صغيرا كان أخي الأكبر يضع مصيده ليمسك الحمام في أحد الأيام مررت بجانب المِصّيدة رأيت حمامه تحاول الافلات من المصيدة وقفت أراقبها وهي تحاول بكل قوتها ،وأخيراً نجحت في الفِرار، ونجت بإصابة في أحد جناحيها ،كانت شبه عاجزه عن الطيران ومع ذلك واصلت..... حين كَبِرّتُ تعلمتُ وأدركت أن الحرية ثمنها باهض .
التعليقات على المقالة 2
ايناس ملاك برحمون6/5/2024
رمزي علي30/4/2024