القسم : الشعــر العربي - الزيارات : 192 - - الكاتب : ابتهال مسعودي القسم 3م3
عدد المقيّمين 0 وإجمالي التقييمات 0
أكثم ابن صيفي لي وطن آليت ألا أبيعه وألا أرى غيري له الدهر مالكا عهدت به شرخ الشباب ونعمةً كنعمة قوم أصبحوا في ظلالكا وحبّب أوطان الرجال إليهم مآرب قضاها الشباب هنالكا إذا ذكروا أوطانهم ذكرّتهم عهود الصّبا فيها فحنّوا لذاكا فقد ألفته النفس حتى كأنه لها جسد إن بان غودر هالكا موطن الإنسان أم فإذا عقّه الإنسان يوماً عقّ أمّه خليل مطران بلادي لا يزال هواك مني كما كان الهوى قبل الفطام أقبل منك حيث رمى الأعادي رغاماً طاهراً دون الرّغام وأفدي كلّ جلمود فتيت وهى بقنابل القوم اللئام لحى اللّه المطامع حيث حلت فتلك أشدّ آفات السلام
التعليقات على المقالة 6
وصال بلعيد 9/3/2020
Fatma Boughrara 31/1/2020
Fatma Boughrara 27/1/2020
تينهينان بوختالة25/1/2020
عوافة الاء الرحمان21/1/2020
عوافة ريتاج21/1/2020